New Step by Step Map For المرأة

"متى منحت الدول العربية النساءَ حقَّ الترشح والانتخاب؟ - ساسة بوست".

تتعلم النساء مهارة نسج السجاد في ولاية ديار بكر (جنوب تركيا)، لتنسج أناملهن سجاد الصوف بحرفية وإتقان في أحد مراكز دعم الأسرة بمنطقة سور في قلب المدينة، ليتم تصديره لاحقا إلى اليابان.

– تحب أن تكون المسيطرة، لكنها تعرف متى تترك المجال لشخص آخر ليتألق.

لماذا تعجز ترسانة القوانين العربية عن حمايتها من العنف والاستغلال الجنسي؟

 "إنها(الأزمات) تضاعف انعدام الأمن على جميع المستويات... يؤدي ارتفاع درجات الحرارة وموجات الجفاف الممتدة والعواصف والفيضانات العنيفة إلى فقدان سبل العيش، كما أنها تستنزف الموارد وتؤجج الهجرة والنزوح."

لعل الباحثة السوسيولوجية المغربية فاطمة المرنيسي من النسويات العربيات اللواتي استطعن الوصول إلى نقطة توازن بعيدة عن الاستقطاب في أي اتجاه، فهي في موقفها من تحرر المرأة لا تعزل ذلك عن سياقها الثقافي، ولا تجنح إلى "تغريبها" عن هويتها الثقافية، حسب ما يرى كثير من الباحثين العرب.

هناك جدل دائم عن الطريقة الأكثر كفاءة وتوفيرا للطاقة لغسل الأطباق، هل باستخدام غسالة الصحون أم من خلال الغسيل اليدوي؟ وقد ظل هذا النقاش مستمرًا منذ اليوم الأول الذي اجتاحت فيه غسالات الأطباق الأسواق.

وبأفكارهن وابتكاراتهن وأنشطتهن التي تغير عالمنا إلى الأفضل. وبقيادتهن في جميع مناحي الحياة."

ومع ذلك، فإن الأحوال في المنزل أفسدت الفرص المتاحة للمرأة لتحقيق النجاح الذي أتيح للرجال وتمتع به، ولا تزال النساء العاملات عمومًا مسؤولات عن العمل المنزلي ورعاية الأطفال مما يؤدي إلى ما يسمى «عبء مزدوج» لا يسمح لكثير من النساء بالوقت والطاقة للنجاح في حياتهن المهنية.

المرأة القوية ليست بحاجة لأي مساعدة لتجاوز مصاعب الحياة، لأنها تفضل الاعتماد على نفسها، كما تسعى دائما إلى تحقيق أهدافها، وترفض أن تنظر بندم إلى ما أنجزته في حياتها. وغالبا ما تربى المرأة القوية على مفهوم العظمة، فيصعب عليها أن تسمح للآخرين بمساعدتها، مما قد يؤدي أحيانا إلى تحملها ما يفوق طاقتها، وهذا يعني أن الاستقلالية سلاح ذو حدين، وإذا كنت امرأة قوية فحاولي أن تفهمي الفائدة من السماح للآخرين بتقديم المساعدة لك. تتحكم في مشاعرها

منذ الحضارات القديمة انقر هنا وحتى يومنا الحاضر تباينت الأحكام الأخلاقية التي أطلقت على ليليت، فهي "الشريرة"، "العاهرة"، واسمها مرادف للعتمة في نظر بعض الأساطير، بينما يرى فيه البعض، خاصة في العصر الحديث، رمزا للتمرد على الغبن، والشجاعة والجرأة، والنضال من أجل المساواة.

أما الصحفية فاطمة الدعمة، التي تعرف نفسها بأنها "متدينة"، فتقول إن هذا لا علاقة له بموقفها من حق المرأة في اختيار نمط حياتها، سواء كانت متدينة أو غير متدينة.

وكان احتفالهن يشبه الى حد بعيد ذكرى عيد العمال التي تحل في الأول من مايو/أيار من كل عام.

يقوم مشروع الحماية الاجتماعية لتقديم التماسك الاجتماعي للمجتمع اليمني الذي يموله بسخاء مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بدور محوري في دعم لجان السلام من خلال تزويدها بالأدوات والموارد الأساسية لحل النزاعات. وتهدف هذه المبادرة الاستراتيجية إلى تعزيز قدرة لجان السلام في اليمن على معالجة النزاعات داخل المجتمعات بفعالية وتعزيز الوئام والاستقرار في ظل الظروف صعبة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *